تابع نصائح لإعداد المدخن للإقلاع

بعض أعراض الإقلاع عن التدخين وطرق التكيف معها
العرض: *********************************طريقة التكيف:
**********
اللهفة والشوق إلى التدخين *************قــــم بعـــمل يشـــــغلك
******************************خذ نفسا عميقا وببطء

التوتـر والقلــق********************خذ نفساعميقاً
*****************************
ابتعد عن المنبهات كالقهوة والشاي
*****************************استعن بالصلاة وقراءة القرآن *****************************واستعمال السواك والتسبيح

عدم القدرة على النوم:***************لا تنم في وقت الظهيرة (القيلولة)
*****************************
استمع إلى القرآن الكريم
*****************************المشـــــــي
*********
عدم القدرة على التركيز:************ خذ راحة من العمل الذي بين يديك
****************************ثم عـــد اليه.
*********
دوخة أو دوران:****************ارتخ وخذ دواء للصداع.
*********
سعــــال:********************* أكثر من شرب الماء.
********
ضيق تنفس:******************سيمر بسرعة.
نتائج الإقلاع عن التدخين
بعد التوقف عن التدخين بعشرين دقيقة:
يعود ضغط الدم إلى المعدل الطبيعي. يزداد تسارع دقات القلب. تزداد درجة حرارة اليدين والقدمين نتيجة لتحسن الدورة الدموية في الأطراف فتعود إلى درجة حرارة طبيعية.
بعد التوقف عن التدخين بثمان ساعات (8 ساعات):
تعود نسبة أول أكسيد الكربون في الدم إلى نسبة طبيعية. تعود نسبة الأكسجين في الدم إلى نسبتها طبيعية.
بعد التوقف عن التدخين بثمان وأربعين ساعة (48 ساعة):
تبدأ الأعصاب الدقيقة في النمو. تبدأ حاسة التذوق والشم في التحسن التدريجي.
بعد التوقف عن التدخين باثنتين وسبعين ساعة (72 ساعة):
ترتخي القصبات الهوائية مما يجعل التنفس أسهل. تزداد سعة الرئتين وتتحسن قدرتها على القيام بوظيفتها. بعد التوقف عن التدخين بأسبوعين إلى ثلاثة أشهر:
تتحسن الدورة الدموية ينشط الجسم ويسهل المشي لمسافات طويلة تتحسن وظيفة الرئتين وقدرتها على القيام بعملها بما يزيد عن 30%.
بعد التوقف عن التدخين بشهر إلى تسعة شهور (9 شهور):
يقل كل من السعال واحتقان الجيوب الأنفية والشعور بالإرهاق وضيق التنفس. تزداد الشعيرات الدقيقة في القصبات الهوائية والرئتين مما يزيد من قدرة الرئتين على طرد المخلفات والتسربات والتلوث وتنظيف الرئتين والدفاع ضد الأمراض والالتهابات الصدرية. تزداد طاقة الجسم بشكل عام.
بعد التوقف عن التدخين بخمس سنوات (5 سنوات):
تنخفض نسبة الوفيات الناجمة عن الإصابة بسرطان الرئة من 72 حالة في المائة ألف إلى 37 حالة في المائة ألف (ما يعادل النصف ) وبعد عشر سنوات تصبح النسبة فقط 12 حالة في المائة ألف وهي تعادل نسبة الإصابة في غير المدخنين.
بعد التوقف عن التدخين لعشر سنوات (10 سنوات):
تتبدل الخلايا التي بدأت فيها التغيرات الأولية (التي تؤدي السرطان) بأخرى سليمة وصحيحة. تنخفض نسبة الإصابة بجميع أنواع السرطان بما فيها سرطان الفم والبلعوم والمريء والمثانة والبنكرياس إلى أن تصل إلى معدلات مشابهة لمعدلات الأشخاص غير المدخنين.